في خلال فترة الانتقالات الصيفية كانت إدارة نادي الاتحاد السعودي أبرمت صفقات عالمية وجاء على رأس هذه الصفقات كريم بنزيما واللاعب البرازيلي فابينيو.
إقرأ ايضاً:موسم الرياض 2025.. كيف يسهم الترفيه في تحفيز الاقتصاد الوطني وخلق فرص غير مسبوقةتحذير عالمي من هجوم جديد يحول متصفحات الذكاء الاصطناعي إلى أدوات تجسس خطيرة

وقبل انطلاق الموسم قد ارتفعت الكثير من الأصوات بضرورة التعاقد مع لاعب جناح مميز ومدافع على مستوى عالمي لكي يتم تعويض غياب الجناح المصري أحمد حجازي، ولكن إدارة الاتحاد كانت تركز وتكثف كل جهودها في هذا الوقت على ضم النجم المصري محمد صلاح دون وضع بديل له لو فشلت الصفقة.

ونظرًا إلى ضيق الوقت حينها لم تجد إدارة الاتحاد سوى التعاقد مع المدافع لويس فيليبي والذي لم يقدم المستوى المطلوب منه، وهذا علاوة على الصفقات العالمية التي لم تضف أي جديد حتى وقتنا هذا.

بعد كل هذه الاستعدادات لدخول موسم رياضي جديد، لم يقدم نونو سانتو أي جديد للفريق حيث لم يعد لديه ما يقدمه، ورأى فئة من الجماهير بأن الفريق يعاني من تراجع على المستويات الفردية ولا علاقة لسانتو بهذا، ولكن على أي حال فقد تمت إقالته وسيتضح في الفترة المقبلة موطن الخلل وما إذا كان سانتو بالفعل أم المستويات الفردية للاعبين.